أنواع الرياح بواسطة: الاء جرار - آخر تحديث: ٠٨:٥٤ ، ٢ أبريل ٢٠١٤ ذات صلة أنواع الأعاصير ما العلاقة بين الضغط الجوي والرياح الضغط الجوي والرياح أنواع الصخور انواع الرياح إن السبب الرئيسي لحدوث الرياح هو حدوث عمليات التوازن الحراري في الغلاف الجوي ، كم ان تنوع مقدار الضغط الجوي من شكل إلى آخر ، مما يشكل الحركة الأفقية لجزيئات الهواء ، وتقاس الرياح بمقيساين هما : الإتجاه (ويشيرإلىالجهةالآتية منهاالرياح) ، والسرعة (وتقاس بالدرجات ، باتجاه عقارب اليساعة فيكون الشمال قياسه صفر ، وهي تقيس المسافة التي تقطعها جزيئات الهواء المتحركة أفقياً في وحدة من الزمن). أنواع الرياح الأساسية وهي أربعة: • الرياح الدائمة :وهي أربعة نماذج معروفة: 1- الرياح التجارية: (الشمالية الشرقية، والجنوبية الشرقية ، وتكون في نصفي الكرة الشمالي والجنوبي) 2- والرياح العكسية: (وهي رياح غربية تأتي من العروض الوسطى والتي تهب حجرات الضغط شبه المداري المرتفع باتجاه منطقتي الضغط المنخفضتين والموجودتين تحت القطبين). 3- الرياح الشرقية القطبية: وهي التي تهب من منطقتي الضغط المرتفع في القطبيتين في نصفي الكرة الأرضية إلى مكان الضغط المنخفض تحت القطبين. 4- الرياح الغربي الاستوائية، وهي من الرياح التجارية الخفيفة السرعة ، ينحرف مسارها بعد عبور شمال خط الإستواء وجنوبه. • الرياح الموسمية : وهي توجد في مناطق تداخ كتل اليابسة والماء ، وهي تكون على شكل حركة هوائية متناوبة بين الصيف والشتاء ، وتهب في مواسم محددة ، فتكون في الشتاء بمثابة الرياح الشمالية الشرقية في نصف الكرة الأرضية الشمالية وهي ذات مصدر قاري، أما في الصيف تكون جنوبية غربية رطبة ويرافقها أمطار كثيرة. • الرياح المحلية : ولها شكلان : الأول (هي رياح ترافق المنخفضات الجوية الجبهية) وهي تهب وفي مقدمتها الرياح الخماسينية ، وهي رياح حارة تحمل معها الأتربة ، أو تهب في نهاية الالمنخفضات الجبهية كرياح باردة مثل جنوب أوروبا. / أما الشكل الثاني فهي الرياح التي تهبط من فوق منحدر جبلي واصلة إلى أسفله جافة وشديدة الحرارة ، وتسمى هذه الرياح (رياح الفوهن) ، وتكثر علة منحدرات جبال الألب. • الرياح اليومية : وهي رياح تتناوب بين الليل والنهار وتكون دورية ، وتهب على سواحل البحار ، نسيم البر (في الليل) ، ونسيم البحر (في النهار) ، كما تهب في مناطق الوديان والأحواصض الجبلية ، وتسمى نسيم الجبل (في الليل) ، ونسم الوادي (في النهار). ومن الأسماء التي تطلق على الرياح في اللغة العربية: الحَرْجَف والحُرْجُوج : الريح الباردة الشديدة . الصَّرْصَر والخازِم والعَرِيَّة : الريح الباردة النَكْباء: الريح التي وقعت بين ريحين النَكْباء: الريح التي وقعت بين ريحين الإعصار : الريح التي تهبّ من الأرض إلى السماء كالعمود المِلاح : التي تجري بها السفينة وبه سمِّي الملاَّح ملاَّحاً الزوبعة : التي تهبّ من الأرض نحو السماء مثل الإعصار الحَرور والبَارِح : الريح الحارة السَّمْهَج : الريح السَّهْلَة السَّموم : الريح الحاره
الخميس، 14 أبريل 2016
أنواع الرياح بواسطة: الاء جرار - آخر تحديث: ٠٨:٥٤ ، ٢ أبريل ٢٠١٤ ذات صلة أنواع الأعاصير ما العلاقة بين الضغط الجوي والرياح الضغط الجوي والرياح أنواع الصخور انواع الرياح إن السبب الرئيسي لحدوث الرياح هو حدوث عمليات التوازن الحراري في الغلاف الجوي ، كم ان تنوع مقدار الضغط الجوي من شكل إلى آخر ، مما يشكل الحركة الأفقية لجزيئات الهواء ، وتقاس الرياح بمقيساين هما : الإتجاه (ويشيرإلىالجهةالآتية منهاالرياح) ، والسرعة (وتقاس بالدرجات ، باتجاه عقارب اليساعة فيكون الشمال قياسه صفر ، وهي تقيس المسافة التي تقطعها جزيئات الهواء المتحركة أفقياً في وحدة من الزمن). أنواع الرياح الأساسية وهي أربعة: • الرياح الدائمة :وهي أربعة نماذج معروفة: 1- الرياح التجارية: (الشمالية الشرقية، والجنوبية الشرقية ، وتكون في نصفي الكرة الشمالي والجنوبي) 2- والرياح العكسية: (وهي رياح غربية تأتي من العروض الوسطى والتي تهب حجرات الضغط شبه المداري المرتفع باتجاه منطقتي الضغط المنخفضتين والموجودتين تحت القطبين). 3- الرياح الشرقية القطبية: وهي التي تهب من منطقتي الضغط المرتفع في القطبيتين في نصفي الكرة الأرضية إلى مكان الضغط المنخفض تحت القطبين. 4- الرياح الغربي الاستوائية، وهي من الرياح التجارية الخفيفة السرعة ، ينحرف مسارها بعد عبور شمال خط الإستواء وجنوبه. • الرياح الموسمية : وهي توجد في مناطق تداخ كتل اليابسة والماء ، وهي تكون على شكل حركة هوائية متناوبة بين الصيف والشتاء ، وتهب في مواسم محددة ، فتكون في الشتاء بمثابة الرياح الشمالية الشرقية في نصف الكرة الأرضية الشمالية وهي ذات مصدر قاري، أما في الصيف تكون جنوبية غربية رطبة ويرافقها أمطار كثيرة. • الرياح المحلية : ولها شكلان : الأول (هي رياح ترافق المنخفضات الجوية الجبهية) وهي تهب وفي مقدمتها الرياح الخماسينية ، وهي رياح حارة تحمل معها الأتربة ، أو تهب في نهاية الالمنخفضات الجبهية كرياح باردة مثل جنوب أوروبا. / أما الشكل الثاني فهي الرياح التي تهبط من فوق منحدر جبلي واصلة إلى أسفله جافة وشديدة الحرارة ، وتسمى هذه الرياح (رياح الفوهن) ، وتكثر علة منحدرات جبال الألب. • الرياح اليومية : وهي رياح تتناوب بين الليل والنهار وتكون دورية ، وتهب على سواحل البحار ، نسيم البر (في الليل) ، ونسيم البحر (في النهار) ، كما تهب في مناطق الوديان والأحواصض الجبلية ، وتسمى نسيم الجبل (في الليل) ، ونسم الوادي (في النهار). ومن الأسماء التي تطلق على الرياح في اللغة العربية: الحَرْجَف والحُرْجُوج : الريح الباردة الشديدة . الصَّرْصَر والخازِم والعَرِيَّة : الريح الباردة النَكْباء: الريح التي وقعت بين ريحين النَكْباء: الريح التي وقعت بين ريحين الإعصار : الريح التي تهبّ من الأرض إلى السماء كالعمود المِلاح : التي تجري بها السفينة وبه سمِّي الملاَّح ملاَّحاً الزوبعة : التي تهبّ من الأرض نحو السماء مثل الإعصار الحَرور والبَارِح : الريح الحارة السَّمْهَج : الريح السَّهْلَة السَّموم : الريح الحاره
أنواع الرياح بواسطة: الاء جرار - آخر تحديث: ٠٨:٥٤ ، ٢ أبريل ٢٠١٤ ذات صلة أنواع الأعاصير ما العلاقة بين الضغط الجوي والرياح الضغط الجوي والرياح أنواع الصخور انواع الرياح إن السبب الرئيسي لحدوث الرياح هو حدوث عمليات التوازن الحراري في الغلاف الجوي ، كم ان تنوع مقدار الضغط الجوي من شكل إلى آخر ، مما يشكل الحركة الأفقية لجزيئات الهواء ، وتقاس الرياح بمقيساين هما : الإتجاه (ويشيرإلىالجهةالآتية منهاالرياح) ، والسرعة (وتقاس بالدرجات ، باتجاه عقارب اليساعة فيكون الشمال قياسه صفر ، وهي تقيس المسافة التي تقطعها جزيئات الهواء المتحركة أفقياً في وحدة من الزمن). أنواع الرياح الأساسية وهي أربعة: • الرياح الدائمة :وهي أربعة نماذج معروفة: 1- الرياح التجارية: (الشمالية الشرقية، والجنوبية الشرقية ، وتكون في نصفي الكرة الشمالي والجنوبي) 2- والرياح العكسية: (وهي رياح غربية تأتي من العروض الوسطى والتي تهب حجرات الضغط شبه المداري المرتفع باتجاه منطقتي الضغط المنخفضتين والموجودتين تحت القطبين). 3- الرياح الشرقية القطبية: وهي التي تهب من منطقتي الضغط المرتفع في القطبيتين في نصفي الكرة الأرضية إلى مكان الضغط المنخفض تحت القطبين. 4- الرياح الغربي الاستوائية، وهي من الرياح التجارية الخفيفة السرعة ، ينحرف مسارها بعد عبور شمال خط الإستواء وجنوبه. • الرياح الموسمية : وهي توجد في مناطق تداخ كتل اليابسة والماء ، وهي تكون على شكل حركة هوائية متناوبة بين الصيف والشتاء ، وتهب في مواسم محددة ، فتكون في الشتاء بمثابة الرياح الشمالية الشرقية في نصف الكرة الأرضية الشمالية وهي ذات مصدر قاري، أما في الصيف تكون جنوبية غربية رطبة ويرافقها أمطار كثيرة. • الرياح المحلية : ولها شكلان : الأول (هي رياح ترافق المنخفضات الجوية الجبهية) وهي تهب وفي مقدمتها الرياح الخماسينية ، وهي رياح حارة تحمل معها الأتربة ، أو تهب في نهاية الالمنخفضات الجبهية كرياح باردة مثل جنوب أوروبا. / أما الشكل الثاني فهي الرياح التي تهبط من فوق منحدر جبلي واصلة إلى أسفله جافة وشديدة الحرارة ، وتسمى هذه الرياح (رياح الفوهن) ، وتكثر علة منحدرات جبال الألب. • الرياح اليومية : وهي رياح تتناوب بين الليل والنهار وتكون دورية ، وتهب على سواحل البحار ، نسيم البر (في الليل) ، ونسيم البحر (في النهار) ، كما تهب في مناطق الوديان والأحواصض الجبلية ، وتسمى نسيم الجبل (في الليل) ، ونسم الوادي (في النهار). ومن الأسماء التي تطلق على الرياح في اللغة العربية: الحَرْجَف والحُرْجُوج : الريح الباردة الشديدة . الصَّرْصَر والخازِم والعَرِيَّة : الريح الباردة النَكْباء: الريح التي وقعت بين ريحين النَكْباء: الريح التي وقعت بين ريحين الإعصار : الريح التي تهبّ من الأرض إلى السماء كالعمود المِلاح : التي تجري بها السفينة وبه سمِّي الملاَّح ملاَّحاً الزوبعة : التي تهبّ من الأرض نحو السماء مثل الإعصار الحَرور والبَارِح : الريح الحارة السَّمْهَج : الريح السَّهْلَة السَّموم : الريحالحارة
إقرأ المزيد على موضوع.كوم:http://mawdoo3.com/%D8%A3%D9%86%D9%88%D8%A7%D8%B9_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD
إقرأ المزيد على موضوع.كوم:http://mawdoo3.com/%D8%A3%D9%86%D9%88%D8%A7%D8%B9_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD
المستنقعات
لطيور تعتبر الطيور جزءاً لا يتجزأ من المملكة الحيوانية الواسعة التي تضم العديد من الأنواع المختلفة، فالطيور هي حيوانات فقارية، تعتبر من ذوات الدم الحار، وتمتاز بوضعها البيض ذي القشرة الصلبة، كما تعتبر حيوانات ثنائية الحركة، يغطى أجسادها الريش والأجنحة، وهناك حوالي عشرة آلاف نوع من أنواع الطيور تقريباً، ومن هنا فإنّ صنف الطيور يعتبر الأكثر تنوّعاً من بين مختلف صفوف الفقاريات ذات الأطراف الرباعية. هذا وتندرج الطيور الحية اليوم تحت الطبقة المسماة بطبقة الطيور الحديثة. خصائص الطيور تتوزع الطيور اليوم في مختلف أرجاء الكرة الأرضية، فهي ليست محصورة في مكان معين، كما تتراوح أحجامها من الصغير إلى الكبير، فهناك طيور لا تتجاوز الخمسة سنتيمترات، في حين توجد طيور تتعدى حاجز المترين وسبعين سنتيمتراً تقريباً، هذا ويؤكد علم الأحياء أنّ الطيور كانت موجودة في القدم، ويشير إلى أنّها بدأت بالظهور في العصر الجوراسي قبل ما يزيد على مئة وستين مليون سنة تقريباً، وهناك اعتقاد سائد بين العلماء يشير إلى أنّ الطيور كانت قد نجت من الانقراض الذي حصل في العصر الطباشيري الثلاثي والذي حدث خمسة وستين مليون سنة تقريباً. تمتاز الطيور بريشها الذي يغطّي أجسادها، بالإضافة إلى مناقيرها التي تخلو من الأسنان، كما تمتاز بأنّها تضع البيض الذي يمتاز بصلابة قشرته، بالإضافة إلى أنّ لها معدلاً مرتفعاً من التمثيل الغذائي، أمّا قلب الطير فهو رباعي الحجرات، ولها هيكل عظمي قوي ولكنه خفيف الكتلة، ومن أهمّ مميزات الطيور التي تتميز بها عن الأنواع الأخرى من الكائنات الحية أجنحتها التي تمتلكها، ومع أنّها تمتلك هذه الأجنحة إلا أنّ بعضها غير قادر على الطيران والتحليق، ومن أبرز أنواع الطيور غير القادرة على الطيران البطاريق، والنعاميات، بالإضافة إلى العديد من الأنواع الأخرى التي تستوطن في الجزر. للطيور أجسام الطيور بأجهزة تنفسية، وهضمية تتناسب ووظيفة الطيران التي تقوم بها معظم أنواع الطيور المختلفة، وهناك أنواع من الطيور تصنف على أنّها من أذكى أنواع الحيوانات كالببغاوات، والغرابيات، إنّ ما يميّز الطيور أيضاً هجرتها السنوية لمسافات طويلة، في حين تهاجر بعض الأنواع منها إلى مسافات أقصر وبشكل غير منتظم تقريباً، ومن هنا فإنّه يمكن القول أنّ الطيور حيوانات اجتماعية بطبعها، حيث تتواصل مع بعضها البعض من خلال الأصوات، والإشارات البصرية، ومن خلال الغناء أيضاً، كما تتشارك الطيور في العديد من السلوكيات الاجتماعية المختلفة التي تساعدها على البقاء على قيد الحياة، كالعناية بالصغار، وحماية الوطن والمسكن، والصيد، وغيرها .
البحر يطلق على أي تجمع كبير للمياه المالحة يتصل بالمحيط أو على البحيرات المالحة غير المتصلة ببحار أو محيطات أخرى كبحر قزوين والبحر الميت كما يعد مصطلح البحر مسمى عاما لكل تجمع لابحري أكبر من الخور وأصغر من المحيط. كان العرب قديما يستخدمون مصطلح بحر على أي تجمع للماء الكثير مالحا كان أو عذبا ولم يستخدموا كلمة محيط فقد كانوا يطلقون على المحيط الأطلسي مسمى بحر الظلمات.الحياة في البحار
يشغل البحر مساحة من سطح الأرض أكبر مما تشغلة اليابسة وهو موطن للملايين من الكائنات وتعيش في البحر حيوانات و نباتات من مختلف الاشكال و الالوان و الاحجام ، و حيوانات البحر ونباتاته هامة جدا بالنسبة للانسان كمصدر للطعام فهناك من حيوانات البحر مثل السرطان و الجراد و الاسماك و العديد من انواع الاسماك الصدفية ما يمكننا تناولة كطعام .
شاطىء البحر
شاطىء البحر هو الموقع الذي تلتقي عنده اليابسة بالبحر وفي بعض أوقات اليوم يرتفع مستوى مياه البحر ويسمى هذا المد وعندما ينخفض يسمى الجزر وتعيش أنواع متعددة من الحيوانات و النباتات غير العادية في هذة المنطقة .
النباتات البحرية
تتكون الحياة النباتية للشاطىء اساسا من انولع مختلفة من الطحالب ، وهناك نوعان من الطحالب - الطحالب التي تجرفها التيارات و الطحالب الثابتة ، والنوع الاول صغير الحجم جدا و اغلبة يتكون من خلية واحدة ولكنها تستطيع ان تنمو مثل اي نبات تخر ، اما النوع الثاني الطحالب الثابتة او طحالب البحر فهي كبيرة الحجم من الوان متعددة .
وتعتبر الطحالب أكثر النباتات أهمية لانها تزود الملايين من حيوانات البحر بما تحتاج إليه من طعام كما تصلح ايضا غذاء للإنسان.
قائمة بحار العالم
البحر الأحمر
خليج عدن
الخليج العربي
خليج عمان
بحر العرب
خليج البنغال
خليج تايلند
بحر جاوة
بحر أندامان

الطبيعة - بمعناها العام - تعني العالم الطبيعي أو العالم الفيزيائي أو العالم المادي . وتشير كلمة "الطبيعة" إلى ظاهرة العالم الفيزيائي؛ كما تشير إلى الحياة عمومًا. ولا يتم - بوجه عام - اعتبار الأشياء المصنعة والتدخلات البشرية في الطبيعة جزءًا منها، ويتم الإشارة إليها على إنها أشياء اصطناعية أو أشياء من صنع الإنسان. كما تختلف الطبيعة - بوجه عام - عن الظواهر الخارقة. ويتفاوت مداها مما هو دون الذرة إلى الأمور الكونية.
تم اشتقاق كلمة طبيعة في الإنجليزية من الكلمة اللاتينية natura التي تعني "الصفات الجوهرية والنظام الفطري" ولكنها تعني "الميلاد" حرفيًا. ويمكن اعتبار العقل المبدع جزءًا لا يتجزأ من "الطبيعة البشرية". [1]كانت كلمة Natura هي الترجمة اللاتينية للكلمة الإغريقية physis (φύσις) التي ترتبط بشكل أساسي بالخصائص الجوهرية التي تقوم النباتات والحيوانات والموجودات الأخرى في العالم بتطويرها بكامل إرادتها ودون تدخل. [2] ويظهر فيه الاستخدام المكتوب الأول من نوعه لهذه الكلمة مرتبطًا بالنبات. [3] ويعتبر مفهوم الطبيعة بوجه عام - بمعنى الكون الفيزيائي - واحدًا من العديد من الإضافات التي لحقت بالمفهوم الأصلي التي بدأت مع تطبيقات جوهرية محددة لكلمة φύσις قام بها الفلاسفة الذين سبقوا سقراط ونالت حظًا وافرًا من الرواج منذ ذلك الحين. وقد تم التأكيد على هذا الاستخدام مع ظهور المنهج العلمي الحديث في القرون العديدة الأخيرة.[4] [5]
ومن الاستخدامات المتنوعة لكلمة "طبيعة" اليوم ما يشير إلى المملكة العامة التي تضم أنواعًا متعددة من النباتات الحية والحيوانات. كما تشير في بعض الأحيان إلى العمليات المرتبطة بالأشياء غير الحية؛ بمعنى إنها قد تشير إلى الطريقة التي توجد بها أنواع محددة من الأشياء والطريقة التي تتغير بها بكامل إرادتها دون تدخل مثل: الطقس والسمات الجيولوجية للأرض، وكذلك المادة والطاقة التي تتكون منها هذه الأشياء كلها. ومن المعتاد أن تعني هذه الكلمة البيئة الطبيعية أو الحياة البرية بمعنى الحيوانات البرية والصخور والغابات والشواطئ وكل تلك الأشياء التي لم يتم تغييرها جوهريًا بواسطة تدخل البشر أو التي استمر وجودها على الرغم من التدخل البشري. ويدل هذا المفهوم الأكثر تقليدية عن الأشياء الطبيعية - والذي ظل موجودًا حتى يومنا هذا - على وجود فاصل بين الطبيعي والاصطناعي، مع التركيز على مفهوم أن الشيء الاصطناعي هو الشيء الذي جاء إلى الوجود عن طريق تدخل الفكر البشري أو العقل البشري.
تعني كلمة الطبيعة الكون بكل الظواهر الموجودة فيه.
وكانت كلمة Natura ترجمة لاتينية للكلمة الإغريقية physis (φύσις) التي ترتبط بشكل أساسي بالخصائص الجوهرية التي تقوم النباتات والحيوانات وغيرهما من مخلوقات العالم بتطويرها بكامل إرادتها ودون تدخل.
وقد وردت كلمة φύσις بشكل متكرر مبكرًا في الفلسفة الإغريقية في معانٍ مشابهة للمعاني المتعلقة بكلمة طبيعة في اللغة الإنجليزية الحديثة. [6] [7] وقد تم التأكيد على هذا الاستخدام مع ظهور المنهج العلمي الحديث. وترجمة اسم كتاب اسحق نيوتن Philosophiae Naturalis Principia Mathematica ذو الأجزاء الثلاثة (والذي صدر عام 1687) - على سبيل المثال - هي "المبادئ الرياضية للفلسفة الطبيعية". وتظهر دراسة أصل كلمة "physical" "فيزيائي" استخدامها كمرادف لكلمة "natural" "طبيعي" في منتصف القرن الخامس عشر تقريبًا.
الأرض أو "the earth" هي الكوكب الوحيد المعروف بوجود الحياة على سطحه. ولهذا، تعتبر خصائصه الطبيعية موضوعًا لاهتمام العديد من مجالات البحث العلمي. وفي النظام الشمسي، يعتبر كوكب الأرض هو الكوكب الثالث من حيث قربه من الشمس، وهو أيضًا أكبر كوكب بري وخامس أكبر كوكب بصفة عامة. ويعتبر القطبين الجليديين الكبيرين هما أبرز صفاته المناخية بالإضافة إلى منطقتين معتدلتين المناخ يمكن اعتبارهما ضيقتين بالمقارنة بالقطبين الجليدين. توجد كذلك منطقة استوائية مدارية وشبه استوائية واسعة.
[8] وتغطي نسبة سبعين بالمائة من سطح الأرض المحيطات المملوءة بالماء المالح. أما الجزء المتبقي فيتكون من القارات والجزر، وتوجد أكبر الأجزاء المأهولة بالسكان على كوكب الأرض في النصف الشمالي للكرة الأرضية.
وقد تطورت الأرض عبر مجموعة من العمليات الجيولوجية والبيولوجية التي خلفت آثارها على أحوالها الأصلية. وقد تم تقسيم السطح الخارجي للأرض إلى العديد من الصفائح التكتونية التي تتغير بالتدريج، والتي تعرضت للتغير السريع نسبيًا عدة مرات. واستمر باطن الأرض نشطًا مع وجود طبقة سميكة من غطاء ذائب ومركز مملوء بالحديد يقوم بتوليد مجال مغناطيسي.
وتغيرت الظروف الجويةبشكل كبير عن الأوضاع الأصلية التي كانت عليها بسبب وجود أشكال الحياة [9] التي ساعدت في وجود توازن بيئي أدى إلى استقرار أوضاع سطح الأرض. وبالرغم من وجود تنوعات إقليمية كبيرة في المناخ عند خطوط العرض ووجود غيرها من العوامل الجغرافية، فقد احتفظ المناخ الكوني المتوسط طويل الأمد باستقراره إلى حد كبير أثناء الفترات البيجليدية (التي حدثت بين دورين جليديين) [10] وكان لتغير درجة الحرارة الكونية المتوسطة بمقدار درجة أو اثنتين على مدار عمر الأرض تأثيره الكبير على التوازن البيئي وعلى الجغرافيا الفعلية للأرض. [11][12]
يقدر أن نشأة الأرض قد حدثت منذ حوالي 455 مليار عام عندما تكونت من غيمة سديمية شمسية ومن الشمس والكواكب (الكوكب). [13] أماالقمر، فقد تكوّن تقريبًا بعد ذلك بعشرين مليون عام. وتجمدت الطبقة الخارجية من الكوكب - التي كانت سائلة في بداية الأمر - لتكوّن القشرة الصلبة التي تغطي سطح الأرض. وأنتج الانبعاث الغازي والنشاط البركاني الغلاف الجوي البدائي. وأدى تكثف بخار الماء - الذي حدث معظمه أو كله بسبب الثلوج التي هبطت على الأرض من المذنبات (المذنب) - إلى تكوّن المحيطات والمصادر المائية الأخرى. [14]
تم اشتقاق كلمة طبيعة في الإنجليزية من الكلمة اللاتينية natura التي تعني "الصفات الجوهرية والنظام الفطري" ولكنها تعني "الميلاد" حرفيًا. ويمكن اعتبار العقل المبدع جزءًا لا يتجزأ من "الطبيعة البشرية". [1]كانت كلمة Natura هي الترجمة اللاتينية للكلمة الإغريقية physis (φύσις) التي ترتبط بشكل أساسي بالخصائص الجوهرية التي تقوم النباتات والحيوانات والموجودات الأخرى في العالم بتطويرها بكامل إرادتها ودون تدخل. [2] ويظهر فيه الاستخدام المكتوب الأول من نوعه لهذه الكلمة مرتبطًا بالنبات. [3] ويعتبر مفهوم الطبيعة بوجه عام - بمعنى الكون الفيزيائي - واحدًا من العديد من الإضافات التي لحقت بالمفهوم الأصلي التي بدأت مع تطبيقات جوهرية محددة لكلمة φύσις قام بها الفلاسفة الذين سبقوا سقراط ونالت حظًا وافرًا من الرواج منذ ذلك الحين. وقد تم التأكيد على هذا الاستخدام مع ظهور المنهج العلمي الحديث في القرون العديدة الأخيرة.[4] [5]
ومن الاستخدامات المتنوعة لكلمة "طبيعة" اليوم ما يشير إلى المملكة العامة التي تضم أنواعًا متعددة من النباتات الحية والحيوانات. كما تشير في بعض الأحيان إلى العمليات المرتبطة بالأشياء غير الحية؛ بمعنى إنها قد تشير إلى الطريقة التي توجد بها أنواع محددة من الأشياء والطريقة التي تتغير بها بكامل إرادتها دون تدخل مثل: الطقس والسمات الجيولوجية للأرض، وكذلك المادة والطاقة التي تتكون منها هذه الأشياء كلها. ومن المعتاد أن تعني هذه الكلمة البيئة الطبيعية أو الحياة البرية بمعنى الحيوانات البرية والصخور والغابات والشواطئ وكل تلك الأشياء التي لم يتم تغييرها جوهريًا بواسطة تدخل البشر أو التي استمر وجودها على الرغم من التدخل البشري. ويدل هذا المفهوم الأكثر تقليدية عن الأشياء الطبيعية - والذي ظل موجودًا حتى يومنا هذا - على وجود فاصل بين الطبيعي والاصطناعي، مع التركيز على مفهوم أن الشيء الاصطناعي هو الشيء الذي جاء إلى الوجود عن طريق تدخل الفكر البشري أو العقل البشري.
تعني كلمة الطبيعة الكون بكل الظواهر الموجودة فيه.
وكانت كلمة Natura ترجمة لاتينية للكلمة الإغريقية physis (φύσις) التي ترتبط بشكل أساسي بالخصائص الجوهرية التي تقوم النباتات والحيوانات وغيرهما من مخلوقات العالم بتطويرها بكامل إرادتها ودون تدخل.
وقد وردت كلمة φύσις بشكل متكرر مبكرًا في الفلسفة الإغريقية في معانٍ مشابهة للمعاني المتعلقة بكلمة طبيعة في اللغة الإنجليزية الحديثة. [6] [7] وقد تم التأكيد على هذا الاستخدام مع ظهور المنهج العلمي الحديث. وترجمة اسم كتاب اسحق نيوتن Philosophiae Naturalis Principia Mathematica ذو الأجزاء الثلاثة (والذي صدر عام 1687) - على سبيل المثال - هي "المبادئ الرياضية للفلسفة الطبيعية". وتظهر دراسة أصل كلمة "physical" "فيزيائي" استخدامها كمرادف لكلمة "natural" "طبيعي" في منتصف القرن الخامس عشر تقريبًا.
الأرض أو "the earth" هي الكوكب الوحيد المعروف بوجود الحياة على سطحه. ولهذا، تعتبر خصائصه الطبيعية موضوعًا لاهتمام العديد من مجالات البحث العلمي. وفي النظام الشمسي، يعتبر كوكب الأرض هو الكوكب الثالث من حيث قربه من الشمس، وهو أيضًا أكبر كوكب بري وخامس أكبر كوكب بصفة عامة. ويعتبر القطبين الجليديين الكبيرين هما أبرز صفاته المناخية بالإضافة إلى منطقتين معتدلتين المناخ يمكن اعتبارهما ضيقتين بالمقارنة بالقطبين الجليدين. توجد كذلك منطقة استوائية مدارية وشبه استوائية واسعة.
[8] وتغطي نسبة سبعين بالمائة من سطح الأرض المحيطات المملوءة بالماء المالح. أما الجزء المتبقي فيتكون من القارات والجزر، وتوجد أكبر الأجزاء المأهولة بالسكان على كوكب الأرض في النصف الشمالي للكرة الأرضية.
وقد تطورت الأرض عبر مجموعة من العمليات الجيولوجية والبيولوجية التي خلفت آثارها على أحوالها الأصلية. وقد تم تقسيم السطح الخارجي للأرض إلى العديد من الصفائح التكتونية التي تتغير بالتدريج، والتي تعرضت للتغير السريع نسبيًا عدة مرات. واستمر باطن الأرض نشطًا مع وجود طبقة سميكة من غطاء ذائب ومركز مملوء بالحديد يقوم بتوليد مجال مغناطيسي.
وتغيرت الظروف الجويةبشكل كبير عن الأوضاع الأصلية التي كانت عليها بسبب وجود أشكال الحياة [9] التي ساعدت في وجود توازن بيئي أدى إلى استقرار أوضاع سطح الأرض. وبالرغم من وجود تنوعات إقليمية كبيرة في المناخ عند خطوط العرض ووجود غيرها من العوامل الجغرافية، فقد احتفظ المناخ الكوني المتوسط طويل الأمد باستقراره إلى حد كبير أثناء الفترات البيجليدية (التي حدثت بين دورين جليديين) [10] وكان لتغير درجة الحرارة الكونية المتوسطة بمقدار درجة أو اثنتين على مدار عمر الأرض تأثيره الكبير على التوازن البيئي وعلى الجغرافيا الفعلية للأرض. [11][12]
يقدر أن نشأة الأرض قد حدثت منذ حوالي 455 مليار عام عندما تكونت من غيمة سديمية شمسية ومن الشمس والكواكب (الكوكب). [13] أماالقمر، فقد تكوّن تقريبًا بعد ذلك بعشرين مليون عام. وتجمدت الطبقة الخارجية من الكوكب - التي كانت سائلة في بداية الأمر - لتكوّن القشرة الصلبة التي تغطي سطح الأرض. وأنتج الانبعاث الغازي والنشاط البركاني الغلاف الجوي البدائي. وأدى تكثف بخار الماء - الذي حدث معظمه أو كله بسبب الثلوج التي هبطت على الأرض من المذنبات (المذنب) - إلى تكوّن المحيطات والمصادر المائية الأخرى. [14]
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)